بسم الله الرحمن الرحيم
وَلاَ يَجْرِمَنَّكُمْ شَنَآنُ قَوْمٍ عَلَى أَلاَّ تَعْدِلُواْ اعْدِلُواْ هُوَ أَقْرَبُ لِلتَّقْوَى
صدق الله العلي العظيم
بسم الله الرحمن الرحيم
وَلاَ يَجْرِمَنَّكُمْ شَنَآنُ قَوْمٍ عَلَى أَلاَّ تَعْدِلُواْ اعْدِلُواْ هُوَ أَقْرَبُ لِلتَّقْوَى
صدق الله العلي العظيم
نيال ثوغولوفا طفل هندي لا تتخطى أعوامه ثمانية، لكنه خلق من الإنترنت عالماً أرضى به شغفه وشكل مصدر إلهام لملايين قد لا يملكون أدنى فكرة عن كيفية الاستفادة من أوقات الفراغ. يتمتع نيال بقدرة هائلة على قراءة وكتابة 106 لغات، في ظاهرة بدأت بشغف عززه «يوتيوب» ومواقع مختلفة على الإنترنت.«لا أعرف كيف بدأ اهتمامي باللغات، فأنا أعرف كيف أكتب وأقرأ 106 لغات، وأستطيع تحدث عشر لغات بطلاقة، كما أنني أتعلم حالياً إتقان خمس لغات جديدة أخرى»، هذا ما قاله ابن مدينة تشيناي، الطفل المعجزة الذي حاز اهتماماً واسع النطاق، وبدأ بتعليم مهارات اللفظ لوالديه المبهورين بإتقان ابنهما لأكثر من 100 لغة في هذا العمر الصغير.نيال متقن اللغات المتعددة اعتمد على الإنترنت بالكامل، وتعلم نظام الألفبائية الصوتية الدولية بوصفه طريقةً عالمية لتمثيل الأصوات لأي لغة محكية.وقال شانكار نارايانان في حديث للصحافة: «بدأ نيال العام الماضي يطور اهتماماً باللغات الجديدة قبل أن يحقق خطوات جبارة. وقد استعان بالإنترنت لتعلم لغة بعد أخرى».
