بسم الله الرحمن الرحيم
وَلاَ يَجْرِمَنَّكُمْ شَنَآنُ قَوْمٍ عَلَى أَلاَّ تَعْدِلُواْ اعْدِلُواْ هُوَ أَقْرَبُ لِلتَّقْوَى
صدق الله العلي العظيم
بسم الله الرحمن الرحيم
وَلاَ يَجْرِمَنَّكُمْ شَنَآنُ قَوْمٍ عَلَى أَلاَّ تَعْدِلُواْ اعْدِلُواْ هُوَ أَقْرَبُ لِلتَّقْوَى
صدق الله العلي العظيم
مع حصولها على جائزة «كوستا» الأدبية أخيراً، عن روايتها A God in Ruins، أصبحت البريطانية كيت أتكينسون (الصورة) الروائية الأولى التي تنال هذه الجائزة للمرة الثالثة، بعدما فازت بها عام 1995 عن روايتها «خلف الكواليس في المتحف»، وعام 2013 عن «حياة بعد حياة». ووصفت لجنة التحكيم «إله في الحطام» بالرواية «الرائعة والعبقرية».وتدور أحداثها في الحرب العالمية الثانية، وتتبع حياة الطيار تيدي تود الذي كان يقود مهمات تفجير. وفيما يموت 90% من الذين يتولون مهمات كهذه في العادة، ينجو تيدي تود الذي سيواجه تحدياً للالتحاق بمستقبل لم يتصوّر يوماً أنه سيعيش فيه، فينطلق نحو حياة هادئة ويتزوج حبيبة الطفولة نانسي. وتمنح هذه الجائزة التي تعد الأكثر شعبية بالنسبة إلى جوائز أخرى كـ«مان بوكر» لكتاب وشعراء من بريطانيا وإيرلندا، عن خمس فئات أساسية. وقد نالها هذه السنة عن فئة «العمل الروائي الأول» أندرو مايكل هيرلي عن روايته The Loney، ودون بترسون في «الشعر» عن مجموعته 40 Sonnets، بينما حصلت المؤرخة أندريا وولف على جائزة «السيرة» عن «اختراع الطبيعة»، أما جائزة «أدب الأطفال» فذهبت إلى فرانسيس هاردينج، عن رواية «شجرة الأكاذيب».
