بسم الله الرحمن الرحيم
وَلاَ يَجْرِمَنَّكُمْ شَنَآنُ قَوْمٍ عَلَى أَلاَّ تَعْدِلُواْ اعْدِلُواْ هُوَ أَقْرَبُ لِلتَّقْوَى
صدق الله العلي العظيم
بسم الله الرحمن الرحيم
وَلاَ يَجْرِمَنَّكُمْ شَنَآنُ قَوْمٍ عَلَى أَلاَّ تَعْدِلُواْ اعْدِلُواْ هُوَ أَقْرَبُ لِلتَّقْوَى
صدق الله العلي العظيم
تفاخرَ سارقُ هواتفَ في بريطانيا، أثناء حديثه للقناة الرابعة البريطانيَّة، بما يفعله، مؤكّدًا أنه لا يهتم بما تفعلُه الشرطة، وأنّه لن يتعرض للاعتقال، حيث كشفت أرقام جديدة عن فشل شرطة العاصمة لندن في معالجة السرقات، والجرائم، وعمليات السطو.وذكرت صحيفة «ديسباتش» وَفقًا لشهادة أحد مجرمي عصابة دولية لهذه السرقات أنّ اللص الواحد فيها يجمع ما بين 12 إلى 15 ألف جنيه إسترليني شهريًا من بيع الهواتف المسروقة للشركات حيث يتم بيعُها لتجريدها من أجزاء، أو فتحها لإعادة بيعها.ولم تتمكن الشرطة البريطانية من التعرُّف على المُشتبه فيهم في السرقات، أو السطو، أو سرقة الدراجات، أو جرائم المركبات، في 166 حيًا في السنوات الثلاث الماضية.
