بسم الله الرحمن الرحيم
وَلاَ يَجْرِمَنَّكُمْ شَنَآنُ قَوْمٍ عَلَى أَلاَّ تَعْدِلُواْ اعْدِلُواْ هُوَ أَقْرَبُ لِلتَّقْوَى
صدق الله العلي العظيم
بسم الله الرحمن الرحيم
وَلاَ يَجْرِمَنَّكُمْ شَنَآنُ قَوْمٍ عَلَى أَلاَّ تَعْدِلُواْ اعْدِلُواْ هُوَ أَقْرَبُ لِلتَّقْوَى
صدق الله العلي العظيم
شارك البريطاني بين بيسكا، على حسابه بموقع التواصل الاجتماعي «إكس» ( تويتر سابقاً)، قصته مع عثوره على سمكة ذهبية حية في حديقة منزله الخلفية، على الرغم من عدم وجود أي مصدر مائي بالقرب، ليأخذها ويعتنى بها كما لو كانت حيوانه الأليف.وقال بن بيسكا: «وجدت اليوم سمكة ذهبية ملقاة على عشب حديقتي الخلفية، والغريب أنها لا تزال على قيد الحياة، وليس لديّ أي فكرة عن مصدرها، فلا توجد أي برك قريبة، لذلك أخذتها إلى منزلي، ووضعتها في حوض سمك خاص».وسرعان ما انتشر المنشور على نطاق واسع، وتباينت ردود أفعال رواد المواقع، فكتب أحدهم معلقاً: «إن ما فعلته أمر جيد، وفي الثقافة الصينية، تعتبر سمكة كوي الذهبية رمزاً للازدهار، وعلى الرغم من أنها صالحة للأكل، إلا أن ذلك يُعدّ فألاً سيئاً؛ ربما خطفها طائر ما من إحدى البرك المجاورة، ولكنه أفلتها في منتصف الطريق، لتكون مصدر حظ سعيد بالنسبة إليك لأنها سقطت في حديقتك».وعلق آخر ساخراً: «هذه هي المرة الأولى في حياتي التي أسمع فيها قصة عن إنقاذ سمكة ذهبية عُثر عليها ملقاة».وأشاد آخر بما قام به بين، وأبدى آخرون آراءهم، بأن السمكة يحتمل أن تكون أسقطتها قطة، أو طائر مالك الحزين.
